- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
في الجلالين مِنْ جارة حَوْلِ بفتح الحاء المهملة و سكون الواو قيل من لابتداء الغاية اي ابتداء حفوفهم اي احداقهم من حول العرش و قيل مزيدة ثم هو مضاف الْعَرْشِ باثبات همزة الوصل و بفتح العين و سكون الراء يُسَبِّحُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح السين المهملة و كسر الباء الموحدة مشددة علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفعيل حال من ضمير حَافِّين بِحَمْدِ بوصل الياء الجارة مضاف رَبِّهِمْ كما تقدم قبيل الورد الا انه مخفوض وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ الكل كما تقدم في الورد السابق وَ قِيْلَ كما تقدم في الورد السابق الْحَمْدُ للهِ كما تقدما اول الورد رَبِّ بتشديد الباء مخفوض مضاف الْعلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام ٰاية بالاتفاق
و يقال سورة الغافر و سورة الطَّول بفتح الطاء ثَمانُونَ وَ خَمسُ ٰايَاتٍ عند الكوفيين وَ اِثنَتَانِ عند البصريين وَ اَرْبَعٌ عند المدنيين و المكي وَسِتٌ عند الشامي و قد اختلف في التفضيل ايضا و ستقف عليها في مواقعها بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ (غافر/۱): حٰم موصول بالاتفاق كما نص عليه الجزري في النشر و رسم علي صورة الحرفين انفسهما لاعلي صورة النطق كما صرح به السيوطي في الاتفاق قرأه ابن ذكوان و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بكسر الحاء علي الامالة و قرأ الباقون بفتحها و قرأ ورش و ابوعمرو بين بين اي بين الفتح و الكسر و هو ان لا يفتحها فتحا شديدا و بسكون الميم في المشهورة لان الاسماء
سُوْرَة الْمؤْمِنْ
و يقال سورة الغافر و سورة الطَّول بفتح الطاء ثَمانُونَ وَ خَمسُ ٰايَاتٍ عند الكوفيين وَ اِثنَتَانِ عند البصريين وَ اَرْبَعٌ عند المدنيين و المكي وَسِتٌ عند الشامي و قد اختلف في التفضيل ايضا و ستقف عليها في مواقعها بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ (غافر/۱): حٰم موصول بالاتفاق كما نص عليه الجزري في النشر و رسم علي صورة الحرفين انفسهما لاعلي صورة النطق كما صرح به السيوطي في الاتفاق قرأه ابن ذكوان و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بكسر الحاء علي الامالة و قرأ الباقون بفتحها و قرأ ورش و ابوعمرو بين بين اي بين الفتح و الكسر و هو ان لا يفتحها فتحا شديدا و بسكون الميم في المشهورة لان الاسماء
في الجلالين مِنْ جارة حَوْلِ بفتح الحاء المهملة و سكون الواو قيل من لابتداء الغاية اي ابتداء حفوفهم اي احداقهم من حول العرش و قيل مزيدة ثم هو مضاف الْعَرْشِ باثبات همزة الوصل و بفتح العين و سكون الراء يُسَبِّحُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح السين المهملة و كسر الباء الموحدة مشددة علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفعيل حال من ضمير حَافِّين بِحَمْدِ بوصل الياء الجارة مضاف رَبِّهِمْ كما تقدم قبيل الورد الا انه مخفوض وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ الكل كما تقدم في الورد السابق وَ قِيْلَ كما تقدم في الورد السابق الْحَمْدُ للهِ كما تقدما اول الورد رَبِّ بتشديد الباء مخفوض مضاف الْعلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام ٰاية بالاتفاق
و يقال سورة الغافر و سورة الطَّول بفتح الطاء ثَمانُونَ وَ خَمسُ ٰايَاتٍ عند الكوفيين وَ اِثنَتَانِ عند البصريين وَ اَرْبَعٌ عند المدنيين و المكي وَسِتٌ عند الشامي و قد اختلف في التفضيل ايضا و ستقف عليها في مواقعها بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ (غافر/۱): حٰم موصول بالاتفاق كما نص عليه الجزري في النشر و رسم علي صورة الحرفين انفسهما لاعلي صورة النطق كما صرح به السيوطي في الاتفاق قرأه ابن ذكوان و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بكسر الحاء علي الامالة و قرأ الباقون بفتحها و قرأ ورش و ابوعمرو بين بين اي بين الفتح و الكسر و هو ان لا يفتحها فتحا شديدا و بسكون الميم في المشهورة لان الاسماء
سُوْرَة الْمؤْمِنْ
و يقال سورة الغافر و سورة الطَّول بفتح الطاء ثَمانُونَ وَ خَمسُ ٰايَاتٍ عند الكوفيين وَ اِثنَتَانِ عند البصريين وَ اَرْبَعٌ عند المدنيين و المكي وَسِتٌ عند الشامي و قد اختلف في التفضيل ايضا و ستقف عليها في مواقعها بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ (غافر/۱): حٰم موصول بالاتفاق كما نص عليه الجزري في النشر و رسم علي صورة الحرفين انفسهما لاعلي صورة النطق كما صرح به السيوطي في الاتفاق قرأه ابن ذكوان و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بكسر الحاء علي الامالة و قرأ الباقون بفتحها و قرأ ورش و ابوعمرو بين بين اي بين الفتح و الكسر و هو ان لا يفتحها فتحا شديدا و بسكون الميم في المشهورة لان الاسماء